
وأضاف شاكيد في حديث لصحيفة «يديعوت أحرونوت» أن القضية الأساسية هي ما إذا كان كون مرسي إسلاميًّا ومتشددًا سيجعله يتخذ قرارات شعبوية وعاطفية من أجل إرضاء جماعات متطرفة، أو سيبدأ في الانشغال بالمشاكل الحالية المرتبطة بالاقتصاد والمجتمع، وقال: «إذا اهتم بالقضايا الشعبوية المرتبطة بالدين والأيديولوجيا الإسلامية، أعتقد أن إسرائيل ستكون على الطاولة بشكل سريع جدًّا»
0 التعليقات:
إرسال تعليق